/[www]/www/philosophy/who-does-that-server-really-serve.ar.html
ViewVC logotype

Contents of /www/philosophy/who-does-that-server-really-serve.ar.html

Parent Directory Parent Directory | Revision Log Revision Log


Revision 1.23 - (show annotations) (download) (as text)
Tue Mar 28 10:08:23 2017 UTC (7 years, 5 months ago) by th_g
Branch: MAIN
CVS Tags: HEAD
Changes since 1.22: +66 -63 lines
File MIME type: text/html
Regenerate HTML from outdated POs.

1 <!--#set var="PO_FILE"
2 value='<a href="/philosophy/po/who-does-that-server-really-serve.ar.po">
3 https://www.gnu.org/philosophy/po/who-does-that-server-really-serve.ar.po</a>'
4 --><!--#set var="ORIGINAL_FILE" value="/philosophy/who-does-that-server-really-serve.html"
5 --><!--#set var="DIFF_FILE" value=""
6 --><!--#set var="OUTDATED_SINCE" value="2011-01-03" -->
7
8 <!--#include virtual="/server/header.ar.html" -->
9 <!-- Parent-Version: 1.79 -->
10
11 <!-- This file is automatically generated by GNUnited Nations! -->
12 <title>من يخدم هذا الخادوم فعلا؟ - مشروع غنو - مؤسسة البرمجيات الحرة</title>
13
14 <!--#include virtual="/philosophy/po/who-does-that-server-really-serve.translist" -->
15 <!--#include virtual="/server/banner.ar.html" -->
16 <!--#include virtual="/server/outdated.ar.html" -->
17 <h2>من يخدم هذا الخادوم فعلا؟</h2>
18
19 <p>بقلم <strong>ريتشارد ستولمن</strong></p>
20
21 <blockquote><p>(نشر هذا المقال أول مرة <a
22 href="http://www.bostonreview.net/richard-stallman-free-software-DRM">Boston
23 Review</a>.)</p></blockquote>
24
25 <p><strong>لا تعد البرمجيات المحتكرة الوسيلة الوحيدة لفقد الحرية على الإنترنت،
26 فالبرمجيات الخدمية وسيلة أخرى لإعطاء الآخرين التحكم بحوسبتك.</strong></p>
27
28 <h3>مقدمة: كيف تسلب البرمجيات المحتكرة حريتك</h3>
29
30 <p>يمكن للتقنية الرقمية أن تمنحك الحرية، ويمكن أن تسلبها منك. إن التهديد الأول
31 الذي واجهنا كان <em>البرمجيات المحتكرة</em>، وهي البرمجيات التي لا يملك
32 مستخدموها التحكم لأن مالكيها (وهم شركات مثل أبل ومايكروسوفت) يتحكمون
33 بها. يستغل المالك عادة قوته الجائرة بإضافة مزايا خبيثة مثل التجسس والمداخل
34 الخلفية و<a href="http://DefectiveByDesign.org">إدارة القيود الرقمية
35 (DRM)</a> (والتي يُسمّونها في دعايتهم &rdquo;إدارة الحقوق الرقمية&ldquo;).</p>
36
37 <p>كان علاجنا لهذه المشكلة عبر تطوير <em>البرمجيات الحرة</em> ورفض البرمجيات
38 المحتكرة. البرمجيات الحرة تعني أنك كمستخدم تملك أربع حريات أساسية: (0) في
39 تشغيل البرنامج كما تشاء، و(1) في دراسته وتغيير كوده المصدري ليقوم بما تشاء،
40 و(2) في إعادة توزيع نسخ مطابقة، و(3) في إعادة توزيع نسخ من إصداراتك
41 المُعدّلة. (راجع <a href="/philosophy/free-sw.html">تعريف البرمجيات
42 الحرة</a>)</p>
43
44 <p>لقد استعدنا عبر البرمجيات الحرة التحكم بحواسيبنا. صحيح أن البرمجيات المحتكرة
45 لا تزال موجودة، إلا أننا يمكن أن نخلص أنفسنا منها، ولقد قام كثير منا
46 بذلك. لكننا نواجه تهديدًا جديدًا على التحكم بحواسيبنا: وهو البرمجيات
47 الخدمية. يجب أن نرفضها من أجل لأجل الحرية.</p>
48
49 <h3>كيف تسلب البرمجيات الخدمية حريتك</h3>
50
51 <p>البرمجيات الخدمية (Software as a Service: SaaS) تعني أن يقوم شخص ما بتجهيز
52 خادوم على الشبكة للقيام بمهمة حاسوبية معينة (مثل إدارة الجداول الحسابية أو
53 معالجة النصوص أو ترجمة النصوص إلى لغة أخرى، وغيرها) ثم يدعو المستخدمين لأن
54 يقوموا بتلك المهمة على ذلك الخادوم. يرسل المستخدمون بياناتهم إلى الخادوم
55 الذي يعالج البيانات المعطاة ثم يعيد النتائج أو يتصرف بناءً عليها.</p>
56
57 <p>إن تلك الخوادم أشد نزعًا لتحكم المستخدمين من البرمجيات المحتكرة. يحصل
58 مستخدمو البرمجيات المحتكرة عادة على ملف تنفيذي مجرّد من الكود المصدري، وهو
59 الأمر الذي يُصعّب على المبرمجين إمكانية دراسة الكود الذي يُشغلونه، وبالتالي
60 تصعب إمكانية معرفة مهمة البرنامج الحقيقة ويصعب تغييرها.</p>
61
62 <p>أما مستخدمو البرمجيات الخدمية فلا يملكون حتى الملف التنفيذي لأنه على
63 الخادوم، ولا يمكن للمستخدمين الاطلاع عليه أو الاقتراب منه؛ ولذا فمن المستحيل
64 التحقق من مهمته الحقيقية ومن المستحيل تغييرها.</p>
65
66 <p>بل إن البرمجيات الخدمية تسبب عواقب وخيمة مماثلة للخصائص الخبيثة لبعض
67 البرمجيات المحتكرة.</p>
68
69 <p> فعلى سبيل المثال، بعض البرمجيات المحتكرة تعد &rdquo;برامج تجسس&ldquo; لأن
70 البرنامج <a href="/philosophy/proprietary-surveillance.html">يرسل معلومات عن
71 نشاطات المستخدمين</a>، فمايكروسوفت ويندوز يرسل معلومات عن نشاطات المستخدمين
72 إلى مايكروسوفت، و Windows Media Player و RealPlayer يبلّغان عمّا يشاهده
73 المستخدم أو يستمع إليه.</p>
74
75 <p>وبعكس البرمجيات المحتكرة، فالبرمجيات الخدمية لا تحتاج إلى كود مخفي لتجمع
76 بيانات المستخدمين؛ بل يجب على المستخدمين أن يرسلوا بيانتهم ليستخدموها. إن
77 لهذا نفس أثر برامج التجسس وهو أن مُشغّل الخادوم يتلقى البيانات، لكنه يتلقاها
78 دون أدنى جهد لأن هذه هي طبيعة البرمجيات الخدمية.
79 </p>
80
81 <p>يمكن لبعض البرمجيات المحتكرة أن تسيء إلى المستخدمين بأمر خارجي. على سبيل
82 المثال، يحتوي ويندوز على باب خلفي يُمكّن مايكروسوفت من فرض أي تغيير على أي
83 برنامج على الجهاز. يحتوي قارئ الكتب Amazon Kindle &rdquo;مُشغل أمازون&ldquo;
84 -الذي يوحي اسمه أن غرضه حرق كتبنا- على مدخل خلفي أورويلي [-معاد للصالح
85 العام-] استخدمته أمازون في عام 2009 ل<a
86 href="http://www.nytimes.com/2009/07/18/technology/companies/18amazon.html"
87 >حذف</a> الكثير من نُسخ Kindle من كتابي <cite>1984</cite> و <cite>Animal
88 Farm</cite> لOrwell الذين اشتراهما الناس من أمازون.</p>
89
90 <p>تمنح البرمجيات الخدمية مُشغّل الخادوم المقدرة على تغيير البرمجيات المُستخدمة
91 وبيانات المستخدمين التي تُعالج. وهنا أيضًا لا حاجة لكود خاص للقيام بذلك.</p>
92
93 <p>ولهذه الأسباب فإن البرمجيات الخدمية تكافئ تمامًا برمجيات التجسس وتعد مدخلًا
94 خلفيًا خطيرًا وهي تعطي مُشغّل الخادوم سلطة ظالمة على المستخدم، ولا يمكن أن
95 نقبل ذلك.</p>
96
97 <h3>فصل قضية البرمجيات الخدمية عن قضية البرمجيات المحتكرة</h3>
98
99 <p>إن البرمجيات الخدمية والبرمجيات المحتكرة يسببان النتائج السيئة ذاتها باختلاف
100 الوسائل. السبب في البرمجيات المحتكرة أنك تملك نسخة يصعب تغييرها أو من غير
101 القانوني القيام بذلك؛ أما في البرمجيات الخدمية فإن السبب أنك تستخدم نسخة لا
102 تملكها.</p>
103
104 <p>إن هاتين المشكلتان محيرتان، وهذا لم ينشئ من محض الصدفة، فمطورو الوب يستخدمون
105 المصطلح المضلل &rdquo;تطبيقات الوب&ldquo; ليجمعون بين تطبيقات الخادوم
106 والبرامج التي تعمل على حاسوبك في متصفحك. بعض صفحات الوب تُثبّت برامج
107 جافاسكربت كبيرة في متصفحك بشكل مؤقت بدون إعلامك. <a
108 href="/philosophy/javascript-trap.html">عندما تكون برامج جافاسكربت هذه غير
109 حرة</a>، فإنها تحمل نفس مساوئ البرمجيات غير الحرة الأخرى. لكننا هنا على كل
110 حال نتناول مشكلة برمجيات الخادوم نفسه.</p>
111
112 <p>يعتقد كثير من داعمي البرمجيات الحرة أن مشكلة البرمجيات الخدمية ستعالج بتطوير
113 برمجيات حرة للخوادم. إن من صالح مُشغّل الخادوم أن تكون برامج الخادوم حرة
114 لأنها إن كانت محتكرة فإن لمالكيها سلطة على الخادوم، وهذا ظلم لمُشغّله وليس
115 في صالحك أبدًا. لكن إن كانت البرمجيات حرة فإن هذا لا يحميك <em>كمستخدم
116 للخادوم</em> من آثر البرمجيات الخدمية، لأن الحرية للُمشغّل وليست لك
117 [كمستخدم].</p>
118
119 <p>إن لإصدار الكود المصدري لبرمجيات الخادوم فائدة للمجتمع. يمكن للمستخدمين
120 الذين يمتلكون المهارة اللازمة تجهيز خوادم مشابهة، وحتى تغيير البرمجيات. لكن
121 هذه الخوادم لن تعطيك أبدًا السيطرة على حوسبتك مالم يكن <em>خادومك</em> لأن
122 بقية الخوادم ستُشغّل برمجيات خدمية، والبرمجيات الخدمية تعجلك دائمًا تحت رحمة
123 مُشغّل الخادوم، والعلاج الوحيد <em>ألا تستخدم البرمجيات الخدمية</em>! لا
124 تستخدم خادوم شخص آخر لمعالجة بياناتك.</p>
125
126 <h3>التفريق بين البرمجيات الخدميات والخدمات الشبكية الأخرى</h3>
127
128 <p>هل رفض البرمجيات الخدمية يعني رفض كل خوادم الشبكة؟ أبدًا، فليس الأمر
129 كذلك. معظم الخوادم لا تسبب هذه المشكلة لأن الوظيفة التي تؤيدها عليها ليست
130 معالجة خاصة بك بمعنى الكلمة، إلا بشكل طفيف.</p>
131
132 <p>إن غرض خوادم الوب الأساسي لم يكن معالجة بياناتك بل نشر معلومات لتصل
133 إليها. معظم المواقع إلى اليوم تقوم بذلك ولا تسبب مشكلة البرمجيات الخدمية لأن
134 الوصول إلى معلومات منشورة لشخص ما ليس ضربًا من المعالجة. الأمر ذاته عند نشر
135 موادك عبر مدونة أو خدمة تدوين مُصغّر مثل تويتر (Twitter) أو آيدنتكا
136 (identi.ca)،لأن غرض التواصل -مثل المحادثة الجماعية- لا يُفترض أن يكون سريًا
137 وخاصًا. يمكن أن تتحول الشبكات الاجتماعية إلى برمجيات خدمية، لكن بشكل عام تعد
138 وسيلة للتواصل والنشر، وليست برمجيات خدمية. لا مشكلة حقيقة في استخدام خدمة
139 لتعديل البيانات التي ستتواصل بها مع الناس بشكل طفيف.</p>
140
141 <p>إذا لم تكن الخدمة برنامجًا خدميًا فهذا لا يعني بالضرورة أنها مقبولة. يمكن أن
142 تقوم الخدمات بأمور سيئة أخرى. على سبيل المثال، ينشر فيسبوك الفيديو بنسق فلاش
143 وهو الأمر الذي يدفع المستخدمين إلى تشغيل برمجيات غير حرة، هذا بالإضافة إلى
144 أن فيسبوك يضلل مستخدميه في طبيعة الخصوصية. إن هذه مشاكل أساسية، لكن غرض
145 المقالة هو البرمجيات الخدمية.
146 </p>
147
148 <p>بعض الخدمات مثل محركات البحث تجمع البيانات وتجعلك تبحث فيها. إن البحث في
149 البيانات التي جمعتها تلك الخدمات ليس من معالجة بياناتك بالمعنى التقليدي؛
150 فأنت لم تعطها تلك المجموعة ولذا فإن استخدام تلك الخدمات للبحث في الوب لا يعد
151 استخدامًا للبرمجيات الخدمية (لكن استخدام محرك بحث يديره طرف آخر لتوفير البحث
152 على موقعك هو <em>فعلا</em> من استخدام البرمجيات الخدمية)</p>
153
154 <p>التجارة الإلكترونية ليست قائمة على برمجيات خدمية، لأن المعالجة ليست خاصة بك،
155 بل إنها تجرى لك مع طرف آخر. ولذا فلا يوجد سبب لاستئثارك بالمعالجة. السؤال
156 المطروح في التجارة الإلكترونية هو فيما إذا كنت تثق الطرف الآخر بمالك وبيانات
157 الشخصية.</p>
158
159 <p>استخدام خوادم المشاريع التعاونية ليس حوسبة خدمية لأن المعالجة التي تقوم بها
160 ليست خاصة بك. على سبيل المثال، إذا عدّلت صفحات ويكيبيديا فلست تقوم بحوسبتك
161 الخاصة، بل بالمساهمة في معالجة محتويات ويكيبيديا. تدير ويكيبيديا خوادمها، قد
162 يواجه البعض مشكلة البرمجيات الخدمية إذا كانوا يقومون بنشاطات جماعية على
163 خادوم شخص آخر، لكن لحسن الحظ مواقع استضافة البرامج مثل سافانا و SourceForge
164 لا تسبب مشكلة البرمجيات الخدمية لأن غرض المستضافين الأساسي هو النشر والتواصل
165 العلني، وليس المعالجة الخاصة.</p>
166
167 <p>توفر بعض المواقع خدمات عديدة، فإذا كان أحدها ليس حوسبة خدمية فقد يكون الآخر
168 كذلك. على سبيل المثال، هدف فيسبوك الرئيسي هو التواصل الاجتماعي، وهذا ليس
169 حوسبة خدمية لكنه يدعم تطبيقات أطراف ثالثة تعتبر بعضها برمجيات خدمية؛ بالمثل
170 فإن هدف فلكر الأساسي هو توزيع ونشر الصور، وهذه ليست حوسبة خدمية، لكنه يحتوي
171 أيضًا على مزايا لتعديل الصور التي تعتبر حوسبة خدمية</p>
172
173 <p>إن شركات تقنية المعلومات تشجع المستخدمين على عدم التفكير في هذه المشاكل،
174 وهذا هو غرض كلمة &rdquo;الحوسبة السحابية&ldquo; الرنانة. إن هذا المصطلح غامض
175 لدرجة أنه يمكن أن يشير إلى أي استخدام للإنترنت، فهو يشمل الحوسبة الخدمية وكل
176 شيء آخر تقريبًا. يضفي المصطلح الكثير من التصورات الواسعة عدمية المعنى.</p>
177
178 <p>إن معنى &rdquo;الحوسبة السحابية&ldquo; الحقيقي هو طرح اقتراح خطير يهدد
179 حوسبتك. إنها تعني &rdquo;لا تسأل، ثِق بكل الشركات دون تردد. لا تخف من قضية
180 من يتحكم بحوسبتك أو من يملك بياناتك. لا تبحث عن فخ مخفي في خدمتنا قبل أن تقع
181 فيه&ldquo;. بعبارة أخرى &rdquo;كن مغفلا&ldquo;. إنني لا أفضل هذا المصطلح.</p>
182
183 <h3>معالجة مشكلة البرمجيات الخدمية</h3>
184
185 <p>قليل من المواقع تقوم بحوسبة خدمية، ومعظم المواقع لا تسبب المشكلة. لكن ماذا
186 نفعل بخصوص المواقع التي تسببها؟</p>
187
188 <p>للحالات البسيطة التي تقوم فيها بمعالجة بياناتك الخاصة، الحل سهل: استخدم نسخة
189 خاصة بك من تطبيق حر. حرّر نصوصك باستخدام نسختك من مُحرّر نصوص حر مثل غنو
190 إيماكس (GNU Emacs) أو أي معالج نصوص حر. حرّر صورك باستخدامك نسختك من برنامج
191 حر مثل جمب (GIMP).</p>
192
193 <p>لكن ماذا عن التعاون مع الآخرين؟ قد يكون التعاون في الوقت الراهن صعبًا بدون
194 استخدام خادوم. إذا استخدمت خادومًا، فلا تثق بخادوم تُديره شركة، حتى التعاقد
195 كزبون لا يحميك ما لم تكتشف خرقًا يمكنك أن تحاكمهم عليه، وكثيرًا من تقوم
196 الشركات بكتابة عقود تسمح بكثير من الخروقات. يمكن للشرطة أن تطلب قضائيًا
197 بياناتك من الشركة بإجراءات أسهل من طلبها منك شخصيًا، هذا على افتراض أن
198 الشركة لا تقوم بذلك طوعًا مثل شركات الهاتف في الولايات المتحدة التي تُسجّل
199 مكالمات زبائنها بشكل غير قانوني لبوش. إذا اضطررت لاستخدام خادوم، فاستخدم
200 خادومًا تثق بمُشغّله ولك معه علاقة تفوق العلاقة التجارية.</p>
201
202 <p>على كل حال، يمكننا على أمد أبعد إنشاء بدائل لاستخدام الخوادم. على سبيل
203 المثال، يمكن إنشاء برنامج مُوزّع يعمل بتقنية الند للند (peer-to-peer) يمكن
204 للمتعاونين عبره مشاركة البيانات بشكل مُعمّى. على مجتمع البرمجيات الحرة أن
205 يُطوّر بدائل مُوزّعة على أساس الند للند ل&rdquo;تطبيقات الوب&ldquo;، وسيكون
206 من الحكمة إصدارها تحت <a href="/licenses/why-affero-gpl.html">غنو أفيرو جي
207 بي إل</a>، لأن البعض قديُحوّلها إلى برامج تعمل من خادوم. إن <a
208 href="/">مشروع غنو</a> يبحث عن متطوعين لإنجاز هذه البدائل. نحن أيضًا ندعو
209 مشاريع البرمجيات الحرة الأخرى إلى التفكير في هذه المشكلة في تصميم برمجياتهم.</p>
210
211 <p>في الوقت الراهن، إن دعتك شركة لاستخدام خادومها للقيام بمهامك الحاسوبية
212 الخاصة، فلا تستسلم، ولا تستخدم البرمجيات الخدمية. لا تشترِ ولا تُثبّت
213 &rdquo;عميلًا مُصغّرًا&ldquo; (Thin client)، الذي هو في الحقيقة حاسوب ضعيف
214 جدًا يجعلك تقوم بالعمل الحقيقي على خادوم، إلا إذا كنت ستستخدمها على خادوم
215 <em>لك</em>. استخدم حاسوبًا حقيقيًا وأبقِ بياناتك هناك. ولأجل حريتك، أنجز
216 عملك على نسختك الخاصة من البرمجيات الحرة.</p>
217
218 <div class="translators-notes">
219
220 <!--TRANSLATORS: Use space (SPC) as msgstr if you don't have notes.-->
221 </div>
222 </div>
223
224 <!-- for id="content", starts in the include above -->
225 <!--#include virtual="/server/footer.ar.html" -->
226 <div id="footer">
227 <div class="unprintable">
228
229 <p>يرجى إرسال الاستفسارات المتعلقة بالـ FSF وGNU إلى <a
230 href="mailto:gnu@gnu.org">&lt;gnu@gnu.org&gt;</a>. هناك أيضاً طرق أخرى
231 للاتصال <a href="/contact/"><span xml:lang="en" lang="en"> </span> بمؤسسة
232 البرمجيات الحرة</a>. يرجى إرسال الوصلات المنقطعة وأي تصحيحات أو اقتراحات إلى
233 <a href="mailto:webmasters@gnu.org">&lt;webmasters@gnu.org&gt;</a>.</p>
234
235 <p>
236 <!-- TRANSLATORS: Ignore the original text in this paragraph,
237 replace it with the translation of these two:
238
239 We work hard and do our best to provide accurate, good quality
240 translations. However, we are not exempt from imperfection.
241 Please send your comments and general suggestions in this regard
242 to <a href="mailto:web-translators@gnu.org">
243
244 &lt;web-translators@gnu.org&gt;</a>.</p>
245
246 <p>For information on coordinating and submitting translations of
247 our web pages, see <a
248 href="/server/standards/README.translations.html">Translations
249 README</a>. -->
250 رغم بذلنا قصارى جهدنا لتوفير ترجمات دقيقة ذات جودة عالية، فإننا لا ندعي كمال
251 النصوص وخلوها من الأخطاء. يرجي إرسال التعليقات والمقترحات المتعلقة بهذا
252 الشأن إلى عنوان البريد الإلكتروني <a href="mailto:web-translators@gnu.org">
253 &lt;web-translators@gnu.org&gt;</a>.</p> <p>للحصول على أي معلومات بشأن تنسيق
254 وتقديم ترجمات موقعنا الإلكتروني، يرجى الاطلاع على الرابط التالي <a
255 href="/server/standards/README.translations.html">دليل الترجمة</a>.</p>
256 </div>
257
258 <!-- Regarding copyright, in general, standalone pages (as opposed to
259 files generated as part of manuals) on the GNU web server should
260 be under CC BY-ND 4.0. Please do NOT change or remove this
261 without talking with the webmasters or licensing team first.
262 Please make sure the copyright date is consistent with the
263 document. For web pages, it is ok to list just the latest year the
264 document was modified, or published.
265 If you wish to list earlier years, that is ok too.
266 Either "2001, 2002, 2003" or "2001-2003" are ok for specifying
267 years, as long as each year in the range is in fact a copyrightable
268 year, i.e., a year in which the document was published (including
269 being publicly visible on the web or in a revision control system).
270 There is more detail about copyright years in the GNU Maintainers
271 Information document, www.gnu.org/prep/maintain. -->
272 <p>Copyright &copy; 2010 مؤسسة البرمجيات الحرة، المحدودة.</p>
273
274 <p>هذا المُصنَّف مرخص بموجب <a rel="license"
275 href="https://creativecommons.org/licenses/by-nd/4.0/deed.ar">رخصة المشاع
276 الإبداعي نسب المصنف - منع الاشتقاق 4.0 دولي</a>.</p>
277
278 <!--#include virtual="/server/bottom-notes.ar.html" -->
279 <div class="translators-credits">
280
281 <!--TRANSLATORS: Use space (SPC) as msgstr if you don't want credits.-->
282 ترجمها <a href="mailto:osamak@gnu.org"><em>أسامة خالد</em></a><br />.فريق
283 الترجمة العربية بإشراف <em>حسام حسني</em>.</div>
284
285 <p class="unprintable"><!-- timestamp start -->
286 حُدّثت:
287
288 $Date: 2016/11/18 06:31:39 $
289
290 <!-- timestamp end -->
291 </p>
292 </div>
293 </div>
294 </body>
295 </html>

savannah-hackers-public@gnu.org
ViewVC Help
Powered by ViewVC 1.1.26